طبيبة كانت بصدد المشاركة في حملة لوزارة الصحة للوقاية من فيروس "إيبولا"
وسط منحدرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ودخلوا المغرب مؤخرا،
تعرضت لمحاولة اغتصاب والاعتداء بعدما دخلت غرفة إفريقي بإحدى الفنادق
لاستفساره حول ما إذا كان يعاني من أعراض معينة ومده برقم هاتفي للاتصال
بالمستشفى أن أحس بأعراض مرضية. وأشارت الجريدة إلى أن الأطباء الذين خصتهم
المذكرة الوزارية يجدون صعوبة في الإنتقال إلى شقق الأفارقة بسبب تخوفهم
من الاعتداء من المواطنين الأفارقة، نظرا لغياب التنسيق بين الفريق الطبي
والأجهزة الأمنية أو السلطات المحلية التي لا ترافق الأطر الطبية في
تنقلاتهم خلال مهمات خارج المستشفيات
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire