www.saidiffer.blogspot.com

samedi 26 novembre 2016

A vava inouva

فرس علي


أكلة البطاطس

قالت الام لولدها : كل البطاطس

قال الولد: انا لا اكل البطاطس

قالت الام للعصا:اضرب الولد

قالت العصا: انا لا اضرب الولد

قالت الام للنار:احرق العصا

قالت النار: انا لا احرق العصا

قالت الام للماء:اطفئ النار

قال الماء:انا لا اطفئ النار

قالت الام للبقرة: اشرب الماء

قالت البقرة:انا لا اشرب الماء

قالت الام للسكين :ادبح البقرة

قال السكين:انا لادبح البقرة

قالت الام للحداد:اكسر السكين

قال الحداد:انا لا اكسر السكين

قالت الام للحبل:اشنق الحداد

قال الحبل:انا لا اشنق الحداد

قالت الام للفار:اقرض الحبل

قال الفار:انا لا اقرض الحبل

قالت الام للقط:كل الفار

قال القط:انا اكل الفار

وقال الفار انا اقرض الحبل وقال الحبل انا اشنق الحداد وقال الحداد انا اكسر السكين وقال السكين

انا ادبح البقرة وقالت البقرة انا اشرب الماء وقال الماء انا اطفئ النار وقالت النار انا احرق العصا

وقالت العصا انا اضرب الولد وقال الولد انا اكل البطاطس
لماذا نحن نكره الشيعة وايران؟
هل تريدون الآن معرفة لماذا الغرب و"اسرائيل" يخشيان ايران، ولماذا دول الخليج (الفارسي) تخاف دورها؟ اليكم هذه المعلومات
• حسب تقرير ( طومسن رويترز )، ايران صعدت الى المركز 17 عالميا بانتاج العلوم من مطلع عام 2013 بانتاجها 2925 مقالا علميا متخصصا.
• تحتل ايران المركز الاول عالميا في معدل النمو في الانتاج العلمي المنشور ويتضاعف الانتاج كل 3 سنوات.
• من عام 96 حتى 2008 زادت ايران من انتاجها العلمي 18 ضعفا.
• المقالات العلمية المتخصصة كانت تنحصر قبل الثورة نحو 400 مقال، الان تخطت 20 الفا.
• عدد الطلاب كان قبل الثورة يقتصر على 167 الفا، الآن يقارب الاربعة ملايين.
نسبة المتعلمين ارتفعت من 50 بالمئة قبل الثورة، الى 86 بعدها. وصلت الى محو شبه كامل للأمية. 60 بالمئة من المقبولين في الجامعات هن من الاناث.
انفقت ايران 6.3 مليار دولار عام 2011 على البحث العلمي..
• عام 2012 اصدرت ايران اكثر من 38 الف عنوان كتاب…. وتطبع اكثر من ٢٥٠ مليون نسخة كتاب…. تحتل المركز الاول باصدارات الكتب في الشرق الاوسط والعاشر عالميا.
• تحتل المرتبة 12 بانتاج السيارات في العالم، والاولى في الشرق الاوسط. اكثر من مليون سيارة في العام.
• اطلقت قمرين صناعيين الى الفضاء بتصنيع محلي، وارسلت قردا وأعادته إيران حياً من الفضاء.
• في مقال نشر في نيوزويك في 18 آب 2008 كان العنوان: "لننس (هارفرد) ذلك ان ابرز الزملاء المتخرجين في العالم هم في ايران".
• مسؤولو جامعة ستانفورد العريقة فوجئوا عام 2003 بان ابرز طلاب فرع الهندسة الالكترونية لنيل شهادة الدكتوراه جاءوا جميعاً من جامعة شريف للعلوم والتكنولوجيا الايرانية.
• كانت ايران تستورد القمح من دول نائية.. والآن حققت الاكتفاء الذاتي وهي محاصرة.
• كانت ايران محكومة بآفة الاعتماد على النفط، فقلصت الاعتماد عليه الى اقل من 30 بالمئة من ميزانيتها.
• وكانت صادرات ايران تقل عن 5 مليارات دولار، واذا بها ترتفع اليوم الى اكثر من 60 مليارا.
كل هذا حصل وايران مطوقة ومحاصرة، فكيف حين تستعيد الآن الـ 120 مليار دولار من ودائعها المجمدة؟ وكيف اذا اضفنا الى ما تقدَّم الصواريخ والاسلحة والاقمار الصناعية والاختراعات العلمية وغيرها على أيدي جيل من الشباب لم تتخط اعمارهم الثلاثين عاما.
هل زار احد الخائفين من ايران احدى مدنها؟ هل رأى انها تقارب بأناقتها ونظافتها وهندستها أعرق مدن الغرب؟ هل عرف أحدنا كيف ان الايراني يهدي زوجته ورودا طيلة السنة ويحترمها ويقدرها. هل نعلم ان في المقاهي تجالس النساء الرجال دون اي حرج وباحترام كبير. انا اعتز بعروبتي، وافضل ان تكون اي دولة عربية، ان تكون السعودية او الكويت او قطر او سوريا او الإمارات او مصر او الجزائر او السودان او المغرب او اليمن او حتى جيبوتي والصومال وجزر القمر، بهذه الأهمية لكي نكون كشعوب عربية خلفها، لكن بدلاً من البكاء على دور ايران، وتشكيل القوى العسكرية لصد دورها في هذه الدولة او تلك، فلنوظف اموالنا كما وظفتها لخدمة الانسان والعلم والتقدم والتكنولوجيا.
الغرب يخشى ايران لانها ببساطة ستنافسه علميا، لانها لو اقترحت بعد حين مثلاً مفاعلا كهربائياً نووياً في دولة عربية او نامية سيكون اقل بعشرات الاضعاف من سعره الاوروبي. ولأن دولة بهذه القدرات، تستطيع ان تلعب دورا محوريا كبيرا يزعج "اسرائيل" قبل كل شيء…
"اسرائيل" وحدها الاكثر انزعاجاً، والغرب ما جاء يفاوض إيران إلاّ لأنها اسندت علومها بقدرات عسكرية عالية، ففاوضت من موقع القوة لأنها هي الأخرى بحاجة للمال، لا كمفاوضاتنا المذلة منذ كامب دايفيد مرورا بمدريد واوسلو حتى اليوم.. ولا ننسى وادي عربة ملك الهاشمية…
نعم ايران عندها قنابل نووية، لكنها قنابل العلم والمعرفة والتقدم. فمبروك لإيران قنابلها العلمية النووية، وعسى ان نحذو حذوها يوماً ما بدل الشكوى من دورها.
سامي كليب/ دنيا الوطن




وفاة الرئيس  فيدال كاسترو

عبد الباري عطوان: يجب على السعودية أن تصنع قنابل نووية قبل احتلال ترامب...

vendredi 25 novembre 2016

فضيحة | شاهد ماذا فعل أستاذ مع تلميذه في القسم بمعهد محمد الخامس - لن تصدق

كشف تقرير سيرفع للملك من طرف مجلس ‘عزيمان’ عن مصادقة أعضاء المجلس بينهم رئيس الحكومة وعدد من قيادات حزب ‘العدالة والتنمية’ و رئيسي مجلسي النواب و المستشارين، على مقترح فرض ‘الدفع مقابل الدراسة’ لولرج أبناء الأسر الفقيرة للمدرسة العمومية وبالتالي الحكم بنهاية مجانية التعليم و تنصل الدولة من مسؤوليتها في توفير تعليم مجاني لمواطنيها.
واعتبر الباحث ‘عمر الشرقاوي’ في تدوينة له أن ‘من يجب الغاء وجوده هو المجلس الأعلى للتربية والتكوين نفسه الذي ينخر ميزانية الدولة بصرف تعويضات خيالية بالملايين حيث يتسلم كل عضو نظير حضوره اليومي 2000 درهم’.
ويحصل أعضاء المجلس على تعويضات خيالية، حيث يحصل البرلمانيون من يحضى بالعضوية، اضافة الى راب أربعة ملايين التي يتوصلون بها مع نهاية كل شهر من البرلمان، كما الشأن لبرلمانية مثل ‘أمينة ماء العينين’ عن حزب ‘العدالة والتنمية’ تحصل اضافة الى ذلك على مبلغ ستة ملايين شهرياً نظير تقارير كتابية تنجزها للمجلس الذي تشغل به العضوية.