في المغرب وحده يتحول بعض الأطباء من معالجين ومساهمين في الحد من انتشار "السيدا" إلى مساهمين في تفشي الداء القاتل..
وتتحول شواهد الخلو من الأمراض التي تمنحها مستشفيات المملكة، إلى وسائل جديدة لانتقال داء فقدان المناعة المكتسب، مقابل "رشوة" لا تبلغ قيمة حقنة واحدة من الحقن التي يداوم عليها المصابون بمرض العصر، الذي حير العالم، يمكن لمصاب أو مصابة بالسيدا الحصول على شهادة.
وتتحول شواهد الخلو من الأمراض التي تمنحها مستشفيات المملكة، إلى وسائل جديدة لانتقال داء فقدان المناعة المكتسب، مقابل "رشوة" لا تبلغ قيمة حقنة واحدة من الحقن التي يداوم عليها المصابون بمرض العصر، الذي حير العالم، يمكن لمصاب أو مصابة بالسيدا الحصول على شهادة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire