ساكنة مدينة فاس عاشت، بداية الأسبوع الماضي، على إيقاع فاجعة انهيار لـ3 منازل أصيب على إثرها ثلاث جرحى حالتهم خطيرة، ضمنهم مسنتين، من تحت الأنقاض.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أنه جرى نقل الجرحى بإصابات متفاوتة الخطورة إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الجامعي الحسن الثاني لتلقي العلاجات، في حين توعدت ساكنة المدينة بتنظيم وقفات احتجاجية لمطالبة المسؤولين بالتدخل لوضع حد لـ"مسلسل" الكوارث الإنسانية التي تخلفها هذه الانهيارات في أحيائها.
وأصبح شبح الانهيار المخيف يهدد المنازل العشوائية التي تعتريها التشققات والتصدعات من كل جانب بسبب الغش في البناء، وعادة ما تكتفي السلطات أثناء إخبار العائلات لها بالخطر المحدق بها بصياغة رسائل رسمية تطالبها بالإفراغ فورا من دون أي إجراءات مواكبة ودون تقديم أي بدائل.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أنه جرى نقل الجرحى بإصابات متفاوتة الخطورة إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الجامعي الحسن الثاني لتلقي العلاجات، في حين توعدت ساكنة المدينة بتنظيم وقفات احتجاجية لمطالبة المسؤولين بالتدخل لوضع حد لـ"مسلسل" الكوارث الإنسانية التي تخلفها هذه الانهيارات في أحيائها.
وأصبح شبح الانهيار المخيف يهدد المنازل العشوائية التي تعتريها التشققات والتصدعات من كل جانب بسبب الغش في البناء، وعادة ما تكتفي السلطات أثناء إخبار العائلات لها بالخطر المحدق بها بصياغة رسائل رسمية تطالبها بالإفراغ فورا من دون أي إجراءات مواكبة ودون تقديم أي بدائل.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire