كثير من الأمازيغ ليست لذيهم الثقة بحكومة العدالة والتنمية وحليفها في
جريمة التعريب حزب الميزان العروبي.ليست لذيهم الثقة بمن وصف لغة الأمازيغ
بالشينوية يعني أن الأمازيغ شينوا.ليست أدري من هم الشينوا الأمازيغ وهم
على أرضهم أم الغزاة العرب؟ هذه المناورات والتماطلات التي تطال القانون
التنظيمي ليست مرتبطة إلا بتاكتيكات أعداء الأمازيغ.على الأمازيغ التأهب
لأي طارئ.إن كان هناك تراجع أو إلتواء على ترسيم لغة المغرب الأصلية وفبركة
لجنة عروبية شوفينية لمزج وعَجْنِ القانون التنظيمي على طريقتهم التعريبية
.على الأمازيغ في هذه الحالة كسابق إندار أن يخرجوا بكثافة وتحاصر أصحاب القرار حتى يقروا بحق الشعب الأمازيغي الكامل
في لغة أمه مجبرة على كل المغاربة كما أجبرت عليهم لغة قريش الدخيلة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire