عندما تكون في المغرب ديمقراطية حقيقية وينتهي الحكم الفردي والمزاجي،
وعندما تحترم حقوق الإنسان وكرامته في جميع أنحاء البلاد، شمالا وجنوبا، في
تازة وبني بوعياش وإيمضر ودوار الشليحات وسيدي إيفني والداخلة والعيون
وأمام البرلمان بالرباط ، عندها سيجد المشكل طريقه للحل، كما يقول المثل
المغربي: "القط لا يهرب من دار العرس".
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire