هاد الفقيه ولى وقت ما يتكلم يدوي غير على الجنس والاستمناء وخيزو ويد المهراز.
عبد الباري الزمزمي، الفقيه المثير للجدل، أوضح، في حوار مع جريدة “المساء”، أن الصحابة رضوان الله عليهم أباحوا العادة السرية، بل ذهب إلى أنهم مارسوها.
الزمزمي لم يقف عند هذا الحد، بل قال إن استعمال الأدوات الجنسية غايته الاستمناء، وأن الاستمناء مذكور في الإسلام، وهو مسألة اختلف فيها الفقهاء، ولكن الرأي الراجح فيها هو الإباحة، لأنها تمكن مستعملها من الهروب من الحرام.
وأضاف الزمزمي أن هناك الكثير من الصحابة والعلماء، عبر العصور، أباحوا الاستمناء درءا لوقوع المرأة في محرم الزنى، وذكر أن من بين الصحابة الذين أباحوا الاستمناء، علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه.
عبد الباري الزمزمي، الفقيه المثير للجدل، أوضح، في حوار مع جريدة “المساء”، أن الصحابة رضوان الله عليهم أباحوا العادة السرية، بل ذهب إلى أنهم مارسوها.
الزمزمي لم يقف عند هذا الحد، بل قال إن استعمال الأدوات الجنسية غايته الاستمناء، وأن الاستمناء مذكور في الإسلام، وهو مسألة اختلف فيها الفقهاء، ولكن الرأي الراجح فيها هو الإباحة، لأنها تمكن مستعملها من الهروب من الحرام.
وأضاف الزمزمي أن هناك الكثير من الصحابة والعلماء، عبر العصور، أباحوا الاستمناء درءا لوقوع المرأة في محرم الزنى، وذكر أن من بين الصحابة الذين أباحوا الاستمناء، علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire