فاس عاصمة الاجرام
لم يخطر ببالها أن مكروها ينتظرها في حادث مؤلم لم ينمح من ذاكرتها رغم مرور أشهر عليه. لم تشك ربيعة أبدا في سلوكات وتصرفات ابن جيرانها عبد المجيد البالغ من العمر 28 سنة، رغم سوابقه العدلية تكوين عصابة إجرامية والسرقة والضرب والجرح والتهديد، وقضائه 5 سنوات وراء القضبان بسجن بوركايز، أدين بها للتهم ذاتها. لكن عاملها بلطف، لكنها صدمت بما أقدم عليه.في ذاك اليوم استغل الشاب الذي كان تحت تأثير الخمر، غياب الزوج وكون الباب مفتوحا، ليفاجئ جارته المحصنة في عقر دارها. وضع سكينا كبيرا على عنقها، وطوقها مهددا بقتلها إن صرخت. طالبها بمبلغ مالي لشراء الخمر، أقنعته بعدم توفرها عليه، وهي تستعطفه أن يرأف بحالها. لم يهتم بتوسلاتها وصراخها وابنها. ونكل بها وعنفها بقبضة سكينه، إلى أن سقطت مغمى عليها من شدة الخوف والتعذيب. حينها استغل الوضع لتجريدها من ثيابها، قبل أن يمارس الجنس عليها بشكل شاذ أمام أعين أبنائها الذين لم يجدوا حيلة لإنقاذ أمهم من بين أيدي وحش مفترس.
لم يخطر ببالها أن مكروها ينتظرها في حادث مؤلم لم ينمح من ذاكرتها رغم مرور أشهر عليه. لم تشك ربيعة أبدا في سلوكات وتصرفات ابن جيرانها عبد المجيد البالغ من العمر 28 سنة، رغم سوابقه العدلية تكوين عصابة إجرامية والسرقة والضرب والجرح والتهديد، وقضائه 5 سنوات وراء القضبان بسجن بوركايز، أدين بها للتهم ذاتها. لكن عاملها بلطف، لكنها صدمت بما أقدم عليه.في ذاك اليوم استغل الشاب الذي كان تحت تأثير الخمر، غياب الزوج وكون الباب مفتوحا، ليفاجئ جارته المحصنة في عقر دارها. وضع سكينا كبيرا على عنقها، وطوقها مهددا بقتلها إن صرخت. طالبها بمبلغ مالي لشراء الخمر، أقنعته بعدم توفرها عليه، وهي تستعطفه أن يرأف بحالها. لم يهتم بتوسلاتها وصراخها وابنها. ونكل بها وعنفها بقبضة سكينه، إلى أن سقطت مغمى عليها من شدة الخوف والتعذيب. حينها استغل الوضع لتجريدها من ثيابها، قبل أن يمارس الجنس عليها بشكل شاذ أمام أعين أبنائها الذين لم يجدوا حيلة لإنقاذ أمهم من بين أيدي وحش مفترس.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire