يأتيك بالأكـــل والــذبـاب يتبعـــه ::: وكالضباب ذباب المطـعم البلدي ما بالبـــراغيث إن تثاءبت عجـب ::: لما ترى حجمها بالمطعـم البـدي تلقاك راقصــةً بالـــبــاب قائلـــةً ::: يا مرحبا بضيوف المطعــم البلدي والبَقُّ كالفول حجما إن جَهِلتَ به ::: فعشُّـه في سريـر المـطعـم البلدي تبيت روحـك بالأحلام في رعـب ::: إن نمت فوق فراش المطعم البلدي أما الطبيب فعجــل بالذهــاب لــه ::: إذا أكلــت طعــام المطــعـم البلدي يا من مُناه المكان الرحب في سفر::كالقبر في الضيق بيت المطعم البلدي المرء في قلقٍ والطرف في أرقٍ :: والقلب في حنقٍ بالمطعـم البلدي وليلة زارنـي في الفجـر صاحبه ::: فقلت ما قال رب المطعم البلدي وكالــمـدافـع خلف الباب سعلته ::: يهتز منها جدار المطعـم البلدي وكم ثقيل رأت عيني وما بصرت ::: فيهم مثيلا لربّ المطعـم البلدي طــب الحديث له فجاء يسـألنـي ::: وقال ماذا ترى في المطعم البلدي ؟ فقلت خيراً فقال الخير أعرفه ::: وتعرف الناس خير المطعم البلدي إن كان عندك قل لي من ملاحظة :::تَريدُ حسن نظام المطعم البلدي فقلت مال أرى هـذا الذباب غـدا ::: مثل السحاب بأفق المطعم البلدي؟ فقال: إن فضول النـاس يُقـلـقـني ::: هذا الذباب ذباب المطعم البلدي ! فقلت : والبَقُّ ؟ قال البق ليس به :::بأس إذا كان بق المطعم البلدي ! فقلت هذي البراغيث التي كبرت، :::ما بالها كثرت بالمطعم البلدي؟ فهزّنـي كصديق لي يـداعبني ::: وقال: تلك جيوش المطعم البلدي |
عندما تم القبض علي تشي جيفارا في مخبئه بوشاية من راعي أغنام ...!!! سأل أحدهم الراعي لماذا وشيت عن رجل قضى حياته في الدفاع عنكم و عن حقوقكم ؟ فأجاب الراعي : كانت حروبه مع الجنود تروع أغنامي ...!!!!
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire