التطوّر النوعي في العلاقات الروسية الإيرانية، وضع واشنطن أمام احتمال
وحيد هو إزالة الشوائب العالقة في التحالف مع تركيا؛ فمن دون الجماعات
المسلحة الإرهابية و"المعتدلة" ومنها المليشيا التركمانية، وكلها يديرها
الأتراك، مدعومين من السعودية وقطر، لن يتمكن الأميركيون من مواجهة روسيا
في الشرق الأوسط؛ لذا جاءت الإشارة للأتراك لضرب الروس تحت الحزام.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire