تقديم أعضاء الحركة الوطنية وثيقة الاستقلال إلى
سلطات الحماية في 11 يناير 1944، بمباركة من بطل التحرير، محمد الخامس،
وما أعقب ذلك من تنكيل من لدن السلطات الاستعمارية بالمغاربة، غير أن ذلك
لم يثنهم عن مساندة هذه الوثيقة التاريخية.
ومن أبرز المحطات الفاصلة في تاريخ الكفاح الوطني الزيارة التاريخية التي قام بها أب الأمة إلى طنجة يوم 9 أبريل 1947، وهي تأكيد من السلطان الراحل على أن المغرب قوي بوحدته وتماسك أبناء شعبه، وأن الكفاح الوطني مقدس بالنسبة للمغاربة جميعا حتى بزوغ فجر الاستقلال".
و انتفاضة 16 غشت 1953 بوجدة، وانتفاضة 17 غشت 1953 بتافوغالت، ومظاهرة وادي زم وخريبكة وخنيفرة في 19 و20 غشت 1955، وأيضا نفي السلطان الراحل، وهو ما دفع إلى ظهور انتفاضات في كافة جهات المغرب، وتشكلت الخلايا الفدائية والتنظيمات السرية لتنفيذ العمليات البطولية لضرب الاستعمار.
ومن العمليات البطولية المشهودة، استشهاد البطل علال بن عبد الله يوم 11 شتنبر 1953 وتواتر عمليات فدائية للشهيد محمد الزرقطوني ورفاقه في خلايا المقاومة بالدار البيضاء، لتتوج بانطلاقة الشرارة الأولى لجيش التحرير بالأقاليم الشمالية للمملكة في 1 و2 أكتوبر 1955.
ولم يهدأ بال المغاربة في كافة ربوع المملكة، إلا بعودة محمد الخامس في 16 نونبر 1955، حاملا معه لواء الحرية والاستقلال ،ومعلنا عن الانتقال من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر، من أجل بناء مغرب الاستقلال، واستكمال تحرير آخر شبر في أرض المملكة.
ومن أبرز المحطات الفاصلة في تاريخ الكفاح الوطني الزيارة التاريخية التي قام بها أب الأمة إلى طنجة يوم 9 أبريل 1947، وهي تأكيد من السلطان الراحل على أن المغرب قوي بوحدته وتماسك أبناء شعبه، وأن الكفاح الوطني مقدس بالنسبة للمغاربة جميعا حتى بزوغ فجر الاستقلال".
و انتفاضة 16 غشت 1953 بوجدة، وانتفاضة 17 غشت 1953 بتافوغالت، ومظاهرة وادي زم وخريبكة وخنيفرة في 19 و20 غشت 1955، وأيضا نفي السلطان الراحل، وهو ما دفع إلى ظهور انتفاضات في كافة جهات المغرب، وتشكلت الخلايا الفدائية والتنظيمات السرية لتنفيذ العمليات البطولية لضرب الاستعمار.
ومن العمليات البطولية المشهودة، استشهاد البطل علال بن عبد الله يوم 11 شتنبر 1953 وتواتر عمليات فدائية للشهيد محمد الزرقطوني ورفاقه في خلايا المقاومة بالدار البيضاء، لتتوج بانطلاقة الشرارة الأولى لجيش التحرير بالأقاليم الشمالية للمملكة في 1 و2 أكتوبر 1955.
ولم يهدأ بال المغاربة في كافة ربوع المملكة، إلا بعودة محمد الخامس في 16 نونبر 1955، حاملا معه لواء الحرية والاستقلال ،ومعلنا عن الانتقال من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر، من أجل بناء مغرب الاستقلال، واستكمال تحرير آخر شبر في أرض المملكة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire