أكد مجموعة من الخبراء الفلكيين أن
كوكب الأرض سيشهد يوم الأحد 3 نونبر المقبل ظاهرة فلكية نادرة الحدوث تجمع
ما بين الكسوف الحلقي والكسوف الكلي.
وأضاف العلماء أن هذه الظاهرة الفريدة من نوعها ، يمكن مشاهدتها بشكل جيد عند كل من خط الاستواء وخط غرينيتش، مما يعني أن المغاربة سيكونون من الذين سيحظون بهذه الفرصة النادرة.
وأكد علماء الفلك أن آخر مرة سجلت فيها هذه الظاهرة كانت سنة 1466 ميلادية، وأن المرة القادمة لن تكون إلا سنة 2114 ميلادية.
ومن المنتظر أن يبدأ الكسوف بالمغرب ابتداء من الساعة الثانية والنصف زوالا وينتهي حوالي الرابعة إلا ربع عصرا.
وأضاف العلماء أن هذه الظاهرة الفريدة من نوعها ، يمكن مشاهدتها بشكل جيد عند كل من خط الاستواء وخط غرينيتش، مما يعني أن المغاربة سيكونون من الذين سيحظون بهذه الفرصة النادرة.
وأكد علماء الفلك أن آخر مرة سجلت فيها هذه الظاهرة كانت سنة 1466 ميلادية، وأن المرة القادمة لن تكون إلا سنة 2114 ميلادية.
ومن المنتظر أن يبدأ الكسوف بالمغرب ابتداء من الساعة الثانية والنصف زوالا وينتهي حوالي الرابعة إلا ربع عصرا.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire