مرسي فقد شرعيته لعدة أسباب منها:
1) فشل الإخوان المسلمين في مهمتهم الأساسية التي هي إسقاط نظام الأسد و إشعال حرب سنية شيعية إقليمية تضعف إيران وتبرر تدخلا عسكريا فيها لإسرائيل و للمجتمع الدولي
2) فطنة الشعب المصري لمؤامرة مرسي و قطر وأمريكا و إسرائيل ضد الشعب السوري و خروجهم بالملايين يطالبون بإسقاط مرسي مثلما خرجوا ضد مبارك
3)تعهد مرسي نفسه قبل الإنتخابات أن لايكرر ماحدث أثناء سقوط مبارك عن طريق التنازل على السلطة إذا خرج المصريون إلى الشارع يطالبون بسقوطه
4) لاتوجد مفهوم الديموقراطية في قاموس الإخوان المسلمين، بل توجد مفهوم الشورى، وهذه الأخيرة تكون بين أهل الحل و العقد أي علماء الفقه و الإجتهاد و ليس العامية من الناس. و الحكم يكون لله و للكتاب و السنة و ليس لإختيار الأغلبية من الناس، حيث لا يمكن الحكم بغير ما أنزل الله ولو كان من اختيار الأغلبية
4) هؤلاء الذين يطالبون بإرجاع الشرعية إلى مرسي (و معهم الجزيرة) هم نفسهم من يدعون أن ما يحدث في سوريا هو ثورة "ديموقراطية" ، و يصرون أنه "ثورة" ولو على حساب المزيد من العنف و الضحايا بدون إنسانية يدعونها الآن في مصر .
1) فشل الإخوان المسلمين في مهمتهم الأساسية التي هي إسقاط نظام الأسد و إشعال حرب سنية شيعية إقليمية تضعف إيران وتبرر تدخلا عسكريا فيها لإسرائيل و للمجتمع الدولي
2) فطنة الشعب المصري لمؤامرة مرسي و قطر وأمريكا و إسرائيل ضد الشعب السوري و خروجهم بالملايين يطالبون بإسقاط مرسي مثلما خرجوا ضد مبارك
3)تعهد مرسي نفسه قبل الإنتخابات أن لايكرر ماحدث أثناء سقوط مبارك عن طريق التنازل على السلطة إذا خرج المصريون إلى الشارع يطالبون بسقوطه
4) لاتوجد مفهوم الديموقراطية في قاموس الإخوان المسلمين، بل توجد مفهوم الشورى، وهذه الأخيرة تكون بين أهل الحل و العقد أي علماء الفقه و الإجتهاد و ليس العامية من الناس. و الحكم يكون لله و للكتاب و السنة و ليس لإختيار الأغلبية من الناس، حيث لا يمكن الحكم بغير ما أنزل الله ولو كان من اختيار الأغلبية
4) هؤلاء الذين يطالبون بإرجاع الشرعية إلى مرسي (و معهم الجزيرة) هم نفسهم من يدعون أن ما يحدث في سوريا هو ثورة "ديموقراطية" ، و يصرون أنه "ثورة" ولو على حساب المزيد من العنف و الضحايا بدون إنسانية يدعونها الآن في مصر .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire