قيام الاتحاد الاوروبي بإدراج الجناح العسكري لحزب الله
ضمن لائحة التنظيمات الارهابية اجراء ناجما عن الانفعال والعجز ، ان
تاريخ العقود الاخيرة لعدد من الدول الاوروبية حافل بالجرائم المناهضة
للانسانية والاعمال الارهابية. ان هزيمة ارهاب الدولة
الاميركي والاوروبي والرجعية في المنطقة في سوريا وانتصارات المقاومة
الاسلامية في المنطقة قد اثارت غضب اعداء المقاومة الى الحد الذي جعلهم
يقدمون على اتخاذ اجراء انفعالي ينم عن العجز اذ اعتبروا فيه مقاتلي حزب
الله الابطال وصانعي ملاحم المقاومة التاريخية على انهم ارهابيون.
وتابع ، ان دراسة تاريخ العقود الاخيرة لعدد من الدول الاوروبية تشير الى انه حافل بالجرائم والفضائع المعادية للانسانية والاعمال الارهابية خاصة ضد الشعبين المظلومين الفلسطيني واللبناني والتي تاتي في سياق سياسات الشيطان الاكبر اميركا المجرمة.
ان هزيمة الصهاينة وسادتهم الاوروبيين والاميركيين والرجعية في المنطقة في حروب الـ 33 يوما والـ 22 يوما والايام السبعة في لبنان وغزة كانت كبيرة ومهمة بحيث انه رغم مضي مدة من الزمن عليها مازالت تؤرق الانظمة الاستكبارية كشوكة في عيون اعداء المقاومة.
ان قرارات الدول الاوروبية ضد حزب الله لن تغير حقيقة الهزيمة التاريخية للصهاينة على يد مقاومة المنطقة ولا عائد لها سوى اضافة وصمة عار اخرى الى جبين اوروبا، واضاف، ان اوروبا واميركا والرجعية في المنطقة تعاني امام المقاومة الشعبية بالمنطقة مشاكل وتحديات اساسية وان تصرفات مثل هذا التعاطي السخيف مع حزب الله البطل والشعب السوري المقاوم سيجعلهم يغوصون اكثر فاكثر في المستنقع الذي اوجدوه بانفسهم.
ان هزائم الاستكبار لا تنحصر بسوريا ولبنان بل هي ملموسة ايضا في افغانستان والعراق ايضا.
وتابع ، ان دراسة تاريخ العقود الاخيرة لعدد من الدول الاوروبية تشير الى انه حافل بالجرائم والفضائع المعادية للانسانية والاعمال الارهابية خاصة ضد الشعبين المظلومين الفلسطيني واللبناني والتي تاتي في سياق سياسات الشيطان الاكبر اميركا المجرمة.
ان هزيمة الصهاينة وسادتهم الاوروبيين والاميركيين والرجعية في المنطقة في حروب الـ 33 يوما والـ 22 يوما والايام السبعة في لبنان وغزة كانت كبيرة ومهمة بحيث انه رغم مضي مدة من الزمن عليها مازالت تؤرق الانظمة الاستكبارية كشوكة في عيون اعداء المقاومة.
ان قرارات الدول الاوروبية ضد حزب الله لن تغير حقيقة الهزيمة التاريخية للصهاينة على يد مقاومة المنطقة ولا عائد لها سوى اضافة وصمة عار اخرى الى جبين اوروبا، واضاف، ان اوروبا واميركا والرجعية في المنطقة تعاني امام المقاومة الشعبية بالمنطقة مشاكل وتحديات اساسية وان تصرفات مثل هذا التعاطي السخيف مع حزب الله البطل والشعب السوري المقاوم سيجعلهم يغوصون اكثر فاكثر في المستنقع الذي اوجدوه بانفسهم.
ان هزائم الاستكبار لا تنحصر بسوريا ولبنان بل هي ملموسة ايضا في افغانستان والعراق ايضا.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire