لقد غيرت بالفعل جبهة النصرة اسمها بسوريا، لتصبح جبهة فتح الشام، في
محاولة للتمويه على تاريخها الدموي بقطع الرؤوس و التمثيل بالأجساد و تمزيق
الأوصال و الأشلاء، و المستمر زمنيا.
نفس مصادر التمويل، نفس الإيديولوجية الدموية، نفس البؤس التكفيري، نفس المرجعية الدينية، لا جديد إذن.
إذن ماذا سيغير الإسم في الفعل إن كان قاعدة أو داعش أو نصرة أو خراسان أو فتح الشام، مادام ديدن قطع رؤوس المختلفين هو المبدء.
تغيرت الاسماء و الارهاب واحد
نفس مصادر التمويل، نفس الإيديولوجية الدموية، نفس البؤس التكفيري، نفس المرجعية الدينية، لا جديد إذن.
إذن ماذا سيغير الإسم في الفعل إن كان قاعدة أو داعش أو نصرة أو خراسان أو فتح الشام، مادام ديدن قطع رؤوس المختلفين هو المبدء.
تغيرت الاسماء و الارهاب واحد
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire