www.saidiffer.blogspot.com

samedi 25 juillet 2015

صفحات سوداء من تاريخنا الإسلامي
الجرائم الوحشية التي ارتكبت علی ايدي صحابة رسول الله رضوان الله عليهم و التابعين و تابعين التابعين رضي الله عنهم جميعا و ارضاهم 🌹🌹
📌قُتل الخليفة عثمان .. بأيدي مسلمين ..
📌 ثم قُتل الخليفة علي .. بأيدي مسلمين ..
📌ثم قُتل الحسين سبط الرسول ، وقطعت رأسه .. بأيدي مسلمين.. 📌و قُتل الحسن سبط الرسول مسموماً مغدوراً .. بأيدي مسلمين..
📌وقُتل صحابيان من المبشرين بالجنة "طلحة والزبير" .. بأيدي مسلمين في معركة كان طرفاها "علي" و "عائشة"أم المؤمنين (موقعة الجمل) ..
📌وقُتل مسلمون بأيدي مسلمين ،في معركة كان طرفاها "علي" و "معاوية" (موقعة صفين) ..
📌 وقُتل مسلمون بأيدي مسلمين،في معركة كان طرفاها "علي" و"أتباعه" ( موقعة نهروان ) ..
📌 وقُتل مسلمون بأيدي مسلمين في معركة كان طرفاها "الحسين" و"يزيد" ..
📌وذُبح 73 من عائلة رسول الله بأيدي مسلمين في معركة إخماد ثورة "أهل المدينة" على حكم "الأمويين" غضباً لمقتل الحسين ..
📌وقُتل 700 من المهاجرين والأنصار بيد 12 ألف من قوات الجيش الأموي المسلم في (معركة الحرة)..
📌 الصحابي الجليل "مسلم بن عقبة" جاءه الصحابي معقل بن سنان الأشجعي (شهد فتح مكة وروى أحاديثاً وكان فاضلاً تقياً) بعدما قتل الحسين فغضب منه وقتله..
لم يتجرأ "أبو لهب" و"أبو جهل" على ضرب "الكعبة" بالمنجنيق وهدم أجزاء منها .. لكن فعلها المسلم "الحصين بن نمير" قائد جيش عبد الملك بن مروان أثناء حصارهم لمكة.
لم يتجرأ "اليهود" أو "الكفار" على الإساءة لمسجد رسول الله يوماً .. لكن فعلها قائد جيش المسلمين يزيد بن معاوية عندما حوّل المسجد النبوي لثلاث ليال إلى أسطبلٍ تبول فيه الخيول.
في خلافة عبد الملك بن مروان: قُتل عبد الله بن الزبير ( ابن أسماء بنت ابي بكر ذات النطاقين ) بيد مسلمين.
وفي خلافة هشام بن عبد الملك: لم يُقتل زيد بن زين العابدين بن الحسين ( من نسل النبي ) فحسب .. بل صلبوه عارياً على باب دمشق .. لأربع سنوات .. ثم أحرقوه..
معاوية بن يزيد ( ثالث خلفاء بني أمية ) دست عائلته له السم ليموت لرفضه قتال المسلمين، ثم صَلّى عليه "الوليد بن عتبه بن ابي سفيان" وكانوا قد اختاروه خليفة له، لكنه طُعن بعد التكبيرة الثانية .. وسقط ميتاً قبل اتمام صلاة الجنازة. فقدّموا "عثمان بن عتبة بن أبي سفيان" ليكون الخليفة ، فقالوا : نبايعك ؟؟ قال: على أن لا أحارب ولا أباشر قتالاً .. فرفضوا وقتلوه.
نعم .. قتل الأمويون بعضهم البعض..
ثم قُتل أمير المؤمنين "مروان بن الحكم" .. بيد مسلمين.
ثم قُتل أمير المؤمنين "عمر بن عبد العزيز ( خامس الخلفاء الراشدين ) مسمومًا.. بيد مسلمين.
ثم قُتل أمير المؤمنين "الوليد بن يزيد" .. بيد مسلمين.
ثم قُتل أمير المؤمنين "إبراهيم بن الوليد" .. بيد مسلمين.
ثم قُتل آخر الخلفاء الأمويين .. بيد القائد المسلم "أبو مسلم الخرساني"..
قَتل "أبو العباس" -الخليفة العباسي الأول-كلَّ من تبقى من نسل بني أمية من أولاد الخلفاء، فلم يتبقَ منهم إلا من كان رضيعاً أو هرب للأندلس..
ثم أعطى أوامره لجنوده بنبش قبور بنى أمية في "دمشق" فنبش قبر معاوية بن أبى سفيان فلم يجدوا فيه إلا خيطاً، ونبش قبر يزيد بن معاوية فوجدوا فيه حطاماً كالرماد، ونبش قبر عبدالملك فوجده لم يتلف منه إلا أرنبة أنفه، فضربه بالسياط .. وصلبه .. وحرقه .. وذراه في الريح.
لولا جهود وشعبية القائد المسلم "أبو مسلم الخرساني" الذي دبر وخطط لإنهاء الحكم الأموي بالقتل و الذبح .. ما كانت للدولة العباسية أن تقوم..
لما مات "أبو العباس" .. وخلفه "أخوه أبو جعفر المنصور" .. خاف من شعبية صديقه "أبو مسلم الخرساني" أن تُطمَّعه بالملك .. فقتله ..
في معركة كان طرفاها "أنصار أبو مسلم" و"جيش العباسيين" .. قُتل فيها آلاف المسلمين بأيدي مسلمين..
بعد وفاة "أرطوغرول" نشب خلاف بين "أخيه" دوندار و "ابنه" عثمان، انتهى بأن قتل عثمان "عمه" واستولى على الحكم، وهكذا قامت الدولة العثمانية..
حفيده "مراد الأول" عندما أصبح سلطاناً .. قتل أيضاً "شقيقيه" إبراهيم وخليل خوفاً من مطامعهما
و أصدر تعليماته بخنق "ابنه" يعقوب حتى لا ينافس "شقيقه" في خلافته.
السلطان محمد الثاني (الذي فتح إسطنبول) أصدر فتوى شرعية حلل فيها قتل السلطان لشقيقه من أجل وحدة الدولة ومصالحها العليا.
السلطان مراد الثالث قتل أشقاءه الخمسة فور تنصيبه سلطاناً خلفاً لأبيه،
ابنه محمد الثالث قتل أشقاءه التسعة عشر فور تسلمه السلطة و قتل ولده الصغير محمود الذي يبلغ من العمر 16 عاماً، كي تبقى السلطة لولده أحمد البالغ من العمر 14 عاماً.
⛔و عندما أرادت "الدولة العثمانية" بسط نفوذها على القاهرة قتلوا خمسين ألف مصري مسلم.
✳في كل ما سبق:
القاتلون كانوا يريدون خلافة إسلامية، والمقتولين كانوا يريدون خلافة إسلامية،
القاتلون كانوا يرددون .. الله أكبر
والمقتولين كانوا يرددون الشهادتين،
✳كل هذا حدث في صدر الاسلام قبل 1400 سنه.
هم من كانوا لا يفارقون مجلس الرسول الكريم و خاضوا معه المعارك و نقلوا لنا سنته المطهر فكيف بنا نحن و قد اتينا بعد 1400 سنه فما ذا تنتظر منا من خير و صلاح ؟؟
!!
 الصراع السياسي الدموي بين العرب على السلطة بدأ منذ عهد قريش
 

Aucun commentaire: