كانت جريدة المساء قد أفردت،، ملفا من جزأين حاولت من
خلاله المقارنة بين ما يورده التاريخ الرسمي بخصوص المولى إدريس الأكبر،
وبين ما يؤكده بعض المؤرخين والأكاديميين، باعتبار أن ما كُتب حول مسألة
دخول مولاي إدريس الأكبر المغرب مؤشرا لبداية التاريخ الفعلي للمغرب، هو
تاريخ "مزور"، وبأن التاريخ الرسمي يُقصي حقائق تشيّع الإمارة الإدريسية،
ولا يتحدث عن نسب إدريس الثاني حيث تتهم الروايات التاريخية "المُزعجة"
كنزة الأمازيغية بالزّنا والإنجاب من "مولى رشيد" خادم إدريس الأول".
ووصف حمزة الكتاني، القيادي في "النهضة والفضيلة"، ما نُشر من تصريحات بكونها تنشر الكراهية والبغضاء، وتعدت التعبير بالرأي إلى القذف والشتم، مستغلة القضية الأمازيغية من طرف أناس لا يمثلون الأمازيغ، لتمرير أجندات إيديولوجية تهدم العقيدة الإسلامية، والتاريخ المغربي العتيد".
ووصف حمزة الكتاني، القيادي في "النهضة والفضيلة"، ما نُشر من تصريحات بكونها تنشر الكراهية والبغضاء، وتعدت التعبير بالرأي إلى القذف والشتم، مستغلة القضية الأمازيغية من طرف أناس لا يمثلون الأمازيغ، لتمرير أجندات إيديولوجية تهدم العقيدة الإسلامية، والتاريخ المغربي العتيد".
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire