يذهب عصيد -والكثير من المثقفين- ، إلى حد التشكيك في نسب إدريس الثاني، حيث
يعتبره المحامي المثير للجدل أحمد الدغرني «كنزوي»، والإدريسيين «كنزويون»،
بسبب ايمانهم برواية تقول إن «إدريس الثاني لم يزددْ إلا بعد وفاة إدريس
الأول ب11 شهرا من أمه كنزة الأمازيغية (زوجة إدريس الأكبر)»، ويعتبرون
بالتالي «إدريس الثاني ثمرة علاقة جنسية مُحرَّمة جمعت كنزة الأوربية
بالمولى راشد الأمازيغي»..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire