يبدو أن مدينة شيشاوة، هذه الأيام، مدينة الغرائب، والعجائب. فبعد أن
استيقظت أسرة وهي تجد نفسها مصابة بالجنون، وأضرمت النار بمنزلها قبل أن
تنقل لمستشفى الأمراض العقلية بمراكش، شيخ ثمانيني، يموت ثم يعود للحياة.
ففي مشهد غريب، توفي يوم الجمعة رجل مسن بجماعة سيدي المختار، وشرعت العائلات تتقاطر على المنزل لتقديم العزاء، فيما حضر الفقيه الذي قام بعملية التغسيل الميت وتحضير الكفن، تفاجأ الفقيه بكون المسن يعود للحياة.
فبعد مرور ساعة على "الوفاة" وانتهاء عملية التغسيل والكفن، وفي الوقت الذي يتعالى فيه الصراخ بالمنزل، ويتقاطر الجيران وأفراد العائلة لتقديم التعازي، تحركت جثة الشيخ ليدب الخوف في جسد الفقيه، ويخرج هاربا في اتجاه أفراد العائلة لإخبارهم بأن الشيخ "عاد" للحياة مجددا.
ففي مشهد غريب، توفي يوم الجمعة رجل مسن بجماعة سيدي المختار، وشرعت العائلات تتقاطر على المنزل لتقديم العزاء، فيما حضر الفقيه الذي قام بعملية التغسيل الميت وتحضير الكفن، تفاجأ الفقيه بكون المسن يعود للحياة.
فبعد مرور ساعة على "الوفاة" وانتهاء عملية التغسيل والكفن، وفي الوقت الذي يتعالى فيه الصراخ بالمنزل، ويتقاطر الجيران وأفراد العائلة لتقديم التعازي، تحركت جثة الشيخ ليدب الخوف في جسد الفقيه، ويخرج هاربا في اتجاه أفراد العائلة لإخبارهم بأن الشيخ "عاد" للحياة مجددا.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire