تناسلت التوقعات "السيئة" لحالة المغرب خلال العام الجديد، الذي حل قبل
أيام قليلة، سواء تلك التي تنبأ بها فلكيون ومنجمون أو محللون أجانب، حيث
أجمعوا على أن المغرب قد يشهد في السنة الجارية أحداثا اجتماعية ستحبس
الأنفاس، ومخاطر محدقة ستجعل البلاد أحد أكثر المناطق الساخنة.
أن المغرب سيكون عرضة لمخاطر اجتماعية من الصنف العالي جدا خلال سنة 2014، شأنه شأن بلدان أوروبية وأمريكية من قبيل: اسبانيا والبرتغال والبرازيل وأوكرانيا وتركيا..
هذه المخاطر تتمثل أساسا في "الاحتجاجات الاجتماعية والثورات في الشوارع" من أجل نيل الحرية والانعتاق من الأزمة الاقتصادية، وتجاوز الفوضى وسوء الإدارة، وفقدان الثقة في المؤسسات وفي السياسة والسياسيين".
"المحرومون سيخرجون ليقولوا كلمتهم لأول مرة من خلال الشارع"، احتجاجات الفقراء والمهمشين.
أن المغرب سيكون عرضة لمخاطر اجتماعية من الصنف العالي جدا خلال سنة 2014، شأنه شأن بلدان أوروبية وأمريكية من قبيل: اسبانيا والبرتغال والبرازيل وأوكرانيا وتركيا..
هذه المخاطر تتمثل أساسا في "الاحتجاجات الاجتماعية والثورات في الشوارع" من أجل نيل الحرية والانعتاق من الأزمة الاقتصادية، وتجاوز الفوضى وسوء الإدارة، وفقدان الثقة في المؤسسات وفي السياسة والسياسيين".
"المحرومون سيخرجون ليقولوا كلمتهم لأول مرة من خلال الشارع"، احتجاجات الفقراء والمهمشين.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire