أوج الخلاف المغربي الفلسطيني عام 1987 عندما قال الملك الراحل الحسن
الثاني في خطاب موجه للشعب إنه سيلطخ باب أي مغربي بـ "داك لي ما يتسمى"
(في إشارة إلى البراز البشري) إذا ناصر القضية الفسطينية، وذلك ردا على
حضور وفد من جبهة "البوليساريو"إلى مؤتمر منظمة التحرير الفلسطينية المنعقدة في الجزائر
الفلسطينيون يستغلون تعاطف الشعوب معهم للإستئساد.
الما و الشطبا و للي ماعجبو الحال يشرب من البحر الميت كما قال المرحوم ياسر عرفات.
المغرب بلد ذو سيادة و لذلك له كامل الحق في التصرف كما تتصرف جميع دول العالم.
الفلسطينيون يستغلون تعاطف الشعوب معهم للإستئساد.
الما و الشطبا و للي ماعجبو الحال يشرب من البحر الميت كما قال المرحوم ياسر عرفات.
المغرب بلد ذو سيادة و لذلك له كامل الحق في التصرف كما تتصرف جميع دول العالم.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire