الجدل الذي أثير حول الفيلم داخل المغرب لم يتناوله كعمل فني، وإنما ركز
على موضوعه، أي ظاهرة الدعارة التي تعتبر أقدم مهنة في التاريخ وتوجد في كل
المجتمعات بلا استثناء، وحتى قرار المنع الذي أصدرته السلطات المغربية فقد
بنى حيثياته على الإساءة إلى صورة المغرب والمرأة المغربية في الخارج،
وكأنه يجوز الإساءة لهاتين الصورتين في الداخل!
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire