“ديما جيران”: العمل الذي تنفذ إنتاجه شركة “علي إن” لنبيل عيوش: 12 مليون درهم (خارج الضرائب)، ما يعني 15 مليون درهم تي تي سي، أي بلغة السنتيمات مليار وخمسمائة مليون.
جار ومجرور: الكاميرا الخفية التي تنفذها شركة عبد الرحيم مجد: 3 مليون درهم و900 ألف أي 390 مليون سنتيم.
بنات للا منانة: السلسلة التي تقوم ببطولتها فتيات الشمال والتي كانت مسرحية وتحولت إلى مسلسل: 11 مليون درهم أي مليار ومائة مليون سنتيم.
مسلسل دموع الرجال: المسلسل الذي تنفذ إنتاجه شركة أحمد بوعروة كلف مبلغ 950 مليون سنتيم خارج الضرائب، أو ما يعادل مليار وأربعون مليون سنتيم باحتساب كل الرسوم الضريبية.
حديدان: العمل الذي تقدمه فاطمة بوبكدي والذي تحول إلى مسلسل لا ينتهي على شاشة القناة الثانية، يكلف 13 مليون درهم.
ولد القايد: السلسلة التي تنتجها شركة نوجيكوم تكلف قرابة 340 مليون سنتيم.
يشار إلى أن القناة الثانية كانت تمنح الكاميرا الخفية عادة لشركة يملكها منتج يسمى بنحمو لكن عدم الاتفاق في آخر لحظة بين المنتج المنفذ وبين مسؤولي القناة عجل بمنح الكاميرا هذه السنة لعبد الرحيم مجد، رغم كل ما يقال عن اتفاق مسبق بين الممثلين والمشاهير المشاركين فيها الذين يتلقون مقابلا ماليا نظير المشاركة في هذه الحصة التلفزيونية.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire