ن المتوقع أن يضرب انفجار شمسي ضخم الأرض اليوم حاملا معه تهديدا بانقطاعات في الكهرباء وتشويشات أخرى لكنه سيحسن أيضا فرصة رؤية الشفق القطبي الشمالي (هو عرض مفعم بالألوان للأضواء الطبيعية التي يمكن رؤيتها في المناطق الشمالية من الأرض).
ويحمل هذا الانفجار جسيمات مشحونة أطلقتها الشمس ويندفع نحو الأرض وهو الأضخم منذ أغسطس/آب الماضي ويأتي في وقت تبدأ فيه الشمس أنشط مرحلة لها في دورتها التي تستغرق 11 سنة.
وقبيل انفجار أغسطس/آب لم تثر الشمس بمثل هذه الضخامة منذ ديسمبر/كانون الأول عام 2006 وقبل ذلك كانت قد دخلت في فترة هدوء نسبي لمدة خمس سنوات.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire