من صوت على البيجيدي؟
هل هم الأطفال و قد وجدوا أنفسهم في قسم به 70 تلميذا...؟
أم هم الشباب الصغار و قد وجدوا أن كل السبل قد سدت في وجوههم رغم حصولهم على معدل 18 في الباكلوريا.
أم هم المتخرجون الجدد الذين عليهم القبول بالعمل بالعقدة حتى يبقوا تحت رحمة المعتوهين و المعقدين.
أم هم الكهول الذين طحنتهم الحياة و متطلباتها.؟
أم هم السائقون و هم يشترون البنزين بثمن اغلى من أوروبا.؟
أم هم المرضى الذين عليهم السفر لمسافات طويلة للبحث عن طبيب يعالجهم..؟
أم هم الموظفون الذين استحل بنكيران أجرهم و مدد في عملهم مع إنقاص معاشهم و يصر على استئصالهم..؟
أم هم التجار الذين عليهم مواجهة جيش الفراشة و خوض حروب مع عتاة المجرمين؟
ام هم الحرفيون و قد صاروا فئة مهددة بالانقراض؟
أم هن الارامل اللواتي عليهن انتظار الوفاء بعهد بقي وهما على ورق...؟
من هي الفئة التي استفادت في الخمس العجاف التي مرت حتى تورطنا في خمس أفدح منها؟
من غير أعضاء الحزب الذين اغتنوا و توظفوا و تناكحوا في الشطآن و المكاتب و الفيلات؟
من صوت للبيجيدي؟
أنت حر؟؟
طبعا أنت حر!!
أنت.حر في تدمير بلدك
أنت في رمي المستقبل إلى المجهول
انت حر لكن لا تشتك...
و لا تفكر في الفرار...
أما عني...
فأتمنى أن يحكمك بنكيران و صحبه و ذريته إلى يوم الدين لأنه ببساطة...
تستحقه!
هل هم الأطفال و قد وجدوا أنفسهم في قسم به 70 تلميذا...؟
أم هم الشباب الصغار و قد وجدوا أن كل السبل قد سدت في وجوههم رغم حصولهم على معدل 18 في الباكلوريا.
أم هم المتخرجون الجدد الذين عليهم القبول بالعمل بالعقدة حتى يبقوا تحت رحمة المعتوهين و المعقدين.
أم هم الكهول الذين طحنتهم الحياة و متطلباتها.؟
أم هم السائقون و هم يشترون البنزين بثمن اغلى من أوروبا.؟
أم هم المرضى الذين عليهم السفر لمسافات طويلة للبحث عن طبيب يعالجهم..؟
أم هم الموظفون الذين استحل بنكيران أجرهم و مدد في عملهم مع إنقاص معاشهم و يصر على استئصالهم..؟
أم هم التجار الذين عليهم مواجهة جيش الفراشة و خوض حروب مع عتاة المجرمين؟
ام هم الحرفيون و قد صاروا فئة مهددة بالانقراض؟
أم هن الارامل اللواتي عليهن انتظار الوفاء بعهد بقي وهما على ورق...؟
من هي الفئة التي استفادت في الخمس العجاف التي مرت حتى تورطنا في خمس أفدح منها؟
من غير أعضاء الحزب الذين اغتنوا و توظفوا و تناكحوا في الشطآن و المكاتب و الفيلات؟
من صوت للبيجيدي؟
أنت حر؟؟
طبعا أنت حر!!
أنت.حر في تدمير بلدك
أنت في رمي المستقبل إلى المجهول
انت حر لكن لا تشتك...
و لا تفكر في الفرار...
أما عني...
فأتمنى أن يحكمك بنكيران و صحبه و ذريته إلى يوم الدين لأنه ببساطة...
تستحقه!
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire