www.saidiffer.blogspot.com

mardi 17 février 2015

حقيقة ما وقع لأستاذة الإعلاميات بمراكش
(نعتذر عن بعض المصطلحات التي وردت في المقال )
Abdel Ali
وضع تلميذ أصبعه في مؤخرة الأستاذة، استدارت -بعد تقلص مفاجئ لمؤخرتها- شكون لحمار اللي دار هاد الخدمة؟ صرخت الأستاذة.. أجاب الكل بالنفي، حتى التلميذات أخذن في الضحك.. اتهمت الأستاذة التلميذين الأقرب إلى مؤخرتها لحظة إصابتها، أحدهما اعترف أن زميله هو من طعنها من الخلف..
لقد سبق و كنتم تلاميذ و تعرفون عندما يستولي التلميذ على سلطة الأستاذ ناقص الخبرة، وتعرفون معنى أن يتم إدخال أي شيء في مؤخراتكم -دون إرادتكم طبعا-
استشاظت الأستاذة غضبا و أخذت في سب كل طاسِلةِ التلميذ، ومرورا بوالديه، وفي اللحظة المعلموة -التي تُبيّن بالملموس أن عملية الطعن كانت مقصودة- قال لها التلميذة: راه الوزير مايبغيش تسبي لي الواليدة. تَكاكَتْ الأستاذة قليلا، ودون سب طلبت من التلميذ أن يشكي أمره للوزير..
حدث هذا تحت تغطية إعلامية لتلميذتين نصبتا الهاتف في مؤخرة الصف.. لكن التصوير لم يتضمن لقطة التخوير..
نُشر الفيديو على اليوتوب يُظهر الأستاذة و هي تنهال سبا و قدحا على تلميذ بريء، انهال الناس على الأستاذة وعلى كل رجال التعليم، و كتبت جريدة وطنية "محترمة": ‫#‏فضيحة_جديدة_لرجال_التعليم‬..

Aucun commentaire: