www.saidiffer.blogspot.com

vendredi 25 juillet 2014

 بعض الأوساط تروج أن اليوسفي توصل بمأذونية نقل رفقة طبيب للملك وشخصين مجهولين في اللحظات التي كان يغادرفيها كريم غلاب وزارة النقلب.
وكان اليوسفي، بعد سنوات طويلة من الصراع بين الاتحاديين والقصر قد قبل قيادة تجربة التناوب سنة 1998، دون ضمانات دستورية غير الحلف على القرآن، وقد باشر اليوسفي بشهادة العديد من المتتبعين إجراءات مهمة خلال تجربته الحكومية، قبل أن يجري إقالته في ظروف غامضة سنة 2002، رغم تصدر حزبه للمشهد الإنتخابي، ليقرر مغادرة المغرب، ويفجر انتفاضة داخل إحدى قاعات بلجيكا، معلنا وفاة الإنتقال الديمقراطي أو ما وصفه بنفسه بـ"الانقلاب على المنهجية الديمقراطية"، ليستسلم للصمت  في وقت ظلت فيه القوى الحية في البلد تواصل رفع أصواتها مطالبة باسقاط الفساد والإستبداد رغم تقدمها في السن، كالراحل عبد السلام ياسين وبنسعيد آيت يدر وعبد الرحمان بنعمر وخالد الجامعي وعبد الحميد امين ومحمد المرواني...

Aucun commentaire: